للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أمن، بغير «فاء» ، وهى قراءة طلحة.

زين:

١- بالبناء للمجهول، ورفع «سوء» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- مبنيا للفاعل، ونصب «سوء» ، وهى قراءة عبيد الله بن عمير.

فلا تذهب نفسك:

١- مبنيا للفاعل، و «نفسك» فاعل، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- تذهب من «أذهب» ، و «نفسك» نصب، وهى قراءة أبى جعفر، وقتادة، وعيسى، والأشهب، وشيبة، وأبى حيوة، وحميد، والأعمش، وابن محيصن.

١٠- مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئاتِ لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ يصعد:

١- مبنيا للفاعل، من «صعد» ، و «الكلم» مرفوع، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- يصعد، من «أصعد» ، على البناء للمفعول، وهى قراءة على، وابن مسعود، والسلمى، وإبراهيم.

والعمل الصالح:

١- برفعهما، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بنصبهما، على الاشتغال، وهى قراءة عيسى، وابن أبى عبلة.

١١- وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْواجاً وَما تَحْمِلُ مِنْ أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ولا ينقص:

١- مبنيا للمفعول، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>