للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقرئ:

٢- بفتحها، وهى قراءة أبى جعفر، وشيبة.

٣- بإسكانها، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

٩- وَإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الْأُخْرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ اقتتلوا:

١- جمعا، حملا على المعنى، لأن الطائفتين فى معنى «القوم» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- اقتتلنا، على لفظ التثنية، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

١٠- إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ أخويكم:

وقرئ:

١- إخوانكم، وهى قراءة زيد بن ثابت، وابن مسعود، والحسن، بخلاف عنه، والجحدري، وثابت البناني، وحماد بن سلمة، وابن سيرين.

٢- إخوتكم، وهى قراءة الحسن أيضا، وابن عامر، فى رواية، وزيد بن على، ويعقوب.

١١- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

عسى أن يكونوا:

١- على أن «عسى» تامة، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- عسوا أن يكونوا، على أن «عسى» ناقصة، وهى قراءة عبد الله، وأبى.

عسى أن يكن:

١- على أنّ «عسى» تامة، وهى قراءة الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>