للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٠- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ تنجيكم:

١- مخففا، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- مشددا، وهى قراءة الحسن، وابن أبى إسحاق، والأعرج، وابن عامر.

١١- تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ تؤمنون ... وتجاهدون:

١- وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- آمنوا ... وجاهدوا، أمرين، وهى قراءة عبد الله.

٣- تؤمنوا ... وتجاهدوا، محذوفى النونين، على حذف لام الأمر، وهى قراءة زيد بن على.

١٣- وَأُخْرى تُحِبُّونَها نَصْرٌ مِنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ نصر ... وفتح قريب:

١- بالرفع، فيهما، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

٢- بالنصب، فيهما، وهى قراءة ابن أبى عبلة.

١٤- يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللَّهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ وَكَفَرَتْ طائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظاهِرِينَ أنصار الله:

وقرئا:

١- أنصارا لله، بالتنوين، وهى قراءة الأعرج، وعيسى، وأبى عمرو، والحرميين.

٢- أنصار الله، بالإضافة، وهى قراءة الحسن، والجحدري، وباقى السبعة.

(م ٢١- الموسوعة القرآنية ج ٦)

<<  <  ج: ص:  >  >>