للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَنُذُرِ وإنذارى للمخالفين.

[سورة القمر (٥٤) : الآيات ١٧ الى ٢٢]

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٧) كَذَّبَتْ عادٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (١٨) إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ (١٩) تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ (٢٠) فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ (٢١)

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٢٢)

١٧- وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ:

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ سهلناه للتذكر.

فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ من متعظ.

١٨- كَذَّبَتْ عادٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ:

كَذَّبَتْ عادٌ رسولهم هودا.

فَكَيْفَ كانَ عَذابِي فعلى أي حال كان عذابى.

وَنُذُرِ وإنذارى للمخالفين.

١٩- إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ:

إِنَّا أَرْسَلْنا إنا سلطنا.

صَرْصَراً باردة.

نَحْسٍ شؤم.

مُسْتَمِرٍّ دائم.

٢٠- تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ:

تَنْزِعُ النَّاسَ تقلعهم من أماكنهم، أو ترمى بهم على الأرض صرعى.

كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ أصول نخل.

مُنْقَعِرٍ منقلع من مغارسه.

٢١- فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ:

فَكَيْفَ كانَ عَذابِي فعلى أي حال كان عذابى.

وَنُذُرِ وإنذارى للمخالفين.

٢٢- وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ:

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ سهلناه.

<<  <  ج: ص:  >  >>