للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

والمارد: العاتي.

١١٨- نَصِيباً مَفْرُوضاً أي حظا افترضته لنفسي منهم فأضلهم.

١١٩- فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ أي يقطعونها ويشقّونها. يقال:

بتكه، إذا فعل ذلك به.

فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ يقال: دين الله. ويقال لا، يغيرون خلقه بالخصاء وقطع الآذان وفقء العيون. وأشباه ذلك.

١٢٨- وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً أي عنها.

فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا أي يتصالحا. هذا في قسمة الأيام بينها وبين أزواجه، فترضى منه بأقل من حظها.

١٣٥- وَإِنْ تَلْوُوا من اللّيّ في الشهادة والميل إلى أحد الخصمين.

١٤١- نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ نغلب عليكم.

١٤٨- لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ يقال:

منع الضيافة،

١٥٤- وَأَخَذْنا مِنْهُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً كل من أرسل إليه رسول فأستجاب له وأقرّ به فقد أخذ منه الميثاق.

١٥٧- ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ يَقِيناً يعني العلم، أي ما قتلوا به يقينا. تقول: قتلته يقينا وقتلته علما، للرأي والحديث.

١٥٩- وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ يريد: ليس

<<  <   >  >>