للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٤٢- بِالْبَأْساءِ: الفقر. وهو البؤس وَالضَّرَّاءِ: البلاء.

٤٣- فَلَوْلا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا أي فهلّا إذ جاءهم بأسنا.

٤٤- أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً فجأة وجهرة، معاينة.

فَإِذا هُمْ مُبْلِسُونَ يائسون ملقون بأيديهم.

٤٥- فَقُطِعَ دابِرُ الْقَوْمِ أي آخرهم. كما يقال: اجتثّ أصلهم.

٤٦- يَصْدِفُونَ يعرضون. يقال: صدف عني وصد، أي أعرض.

٥٣- وَكَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ أي ابتلينا بعضا ببعض.

٥٥- نُفَصِّلُ الْآياتِ أي نأتي بها متفرّقة شيئا بعد شيء، ولا ننزلها جملة.

٥٨- قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ من عقوبة الله. لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ أي لعجّلته لكم فأنقضي ما بيننا.

٦٠- جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ أي كسبتم ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ أي يبعثكم في النهار من نومكم.

لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى: الموت.

٦٥- عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ: الحجارة والطوفان. أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ: الخسف. أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً: من الالتباس عليكم حتى تكونوا شيعا، أي فرقا مختلفين. وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ:

بالقتال والحرب.

٦٧- لِكُلِّ نَبَإٍ أي خبر مُسْتَقَرٌّ. أي غاية.

<<  <   >  >>