للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نافِلَةً لَكَ أي تطوعا.

٨٣- وَنَأى بِجانِبِهِ أي تباعد.

كانَ يَؤُساً أي قانطا يائسا.

٨٤- كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ أي على خليقته وطبيعته. وهو من الشّكل، يقال: لست على شكلي ولا شاكلتي.

٨٨- وَلَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً أي عونا.

٨٩- وَلَقَدْ صَرَّفْنا أي وجهنا القول فيه بكل مثل. وهو من قولك: صرفت إليك كذا، أي عدلت به إليك. وشدد ذلك للتكثير. كما يقال: فتّحت الأبواب.

٩٠- يَنْبُوعاً أي عينا. وهو مفعول من نبع ينبع. ومنه يقال لمال على رحمه الله: ينبع.

٩٢- كِسَفاً أي قطعا. الواحد: كسفة.

أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ قَبِيلًا أي ضمينا. يقال: قبلت به، أي كفلت به. وقال ابو عبيدة: معاينة. ذهب إلى المقابلة.

٩٣- بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أي من ذهب.

٩٧- كُلَّما خَبَتْ أي سكنت. يقال: خبت النار- إذا سكن لهبها- تخبو. فإن سكن اللهب ولم يطفأ الجمر. قلت: خمدت تخمد خمودا.

فإن طفئت ولم يبق منها شيء، قيل: همدت تهمد همودا.

زِدْناهُمْ سَعِيراً أي نارا تتسعّر، أي تتلهب.

١٠٠- وَكانَ الْإِنْسانُ قَتُوراً أي ضيّقا بخيلا.

١٠٢- وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً أي مهلكا. والثّبور:

الهلكة.

<<  <   >  >>