للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢٨- يا أُخْتَ هارُونَ كان [في] بني إسرائيل رجل صالح يسمى:

هارون، فشبّهوها به. كأنهم قالوا: يا أخت هارون، يا شبه هارون في الصلاح.

٤٦- لَأَرْجُمَنَّكَ أي لأشتمنّك.

وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا أي حينا طويلا. ومنه يقال: تملّيت حبيبك.

والملوان: الليل والنهار.

٤٧- إِنَّهُ كانَ بِي حَفِيًّا أي بارّا عوّدني منه الإجابة إذا دعوته.

٥٠- وَجَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا أي ذكرا حسنا عاليا.

٦١- إِنَّهُ كانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا أي آتيا. مفعول في معنى فاعل.

٦٢- لا يَسْمَعُونَ فِيها لَغْواً أي باطلا من الكلام.

٦٤- وَما نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ: قول الملائكة، أو قول جبريل صلى الله عليه.

٦٨- جِثِيًّا جمع جاث. وفي التفسير جماعات.

٧٣- خَيْرٌ مَقاماً أي منزلا.

وَأَحْسَنُ نَدِيًّا أي مجلسا. يقال للمجلس: نديّ ونادى. ومنه قيل: دار النّدوة، للدار التي كان المشركون يجلسون فيها ويتشاورون في رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.

و (الأثاث) : المتاع.

و (الرئي) : المنظر، والشّارة، والهيئة.

٧٥- فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا أي يمد له في ضلالته.

٨٠- وَنَرِثُهُ ما يَقُولُ أي المال والولد الذي قال: لأوتينّه.

وَيَأْتِينا فَرْداً لا شيء معه.

<<  <   >  >>