للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الملك]

«١»

٢- لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا أي ليختبركم.

٣- ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ أي اضطراب واختلاف.

وأصله من «الفوت» وهو: أن يفوت شيء شيئا، فيقع الخلل ولكنه متصل بعضه ببعض.

هَلْ تَرى مِنْ فُطُورٍ؟ أي من صدوع. ومنه يقال: فطر ناب البعير، إذا شقّ اللحم وظهر.

٤- خاسِئاً: مبعدا. من قولك: خسأت الكلب، إذا باعدته.

وَهُوَ حَسِيرٌ أي كليل منقطع عن أن يلحق ما نظر إليه.

٨- تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ أي تنشقّ غيظا على الكفار.

١١- فَسُحْقاً أي بعدا.

١٥- فَامْشُوا فِي مَناكِبِها أي جوانبها. «ومنكبا الرجل» :

جانباه.


(١) هي مكية.

<<  <   >  >>