للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فَإِنْ تَسْأَلِي عَنِّي فَيَا رُبَّ سَائِلٍ ... حَفِيٍّ عن الأعشى به حيث أصعدا

:: ٢/ ٣١١

شِهَابٌ حَرُوبٌ لَا تَزَالُ جِيَادُهُ ... عَوَابِسَ يَعْلُكْنَ الشكيم المصمدا

:: ٥/ ٦٣٤

أَلَا أَيُّهَذَا السَّائِلِي أَيْنَ أَصْعَدَتْ ... فَإِنَّ لَهَا من بطن يثرب موعدا

:: ١/ ٤٤٧

كَأَنَّمَا كَانَ شِهَابًا وَاقِدًا ... أَضَاءَ ضَوْءًا ثُمَّ صار خامدا

: أبو النجم: ٤/ ١٤٦

وَقَدْ رَامَ آفَاقُ السَّمَاءِ فَلَمْ يَجِدْ ... لَهُ مصعدا فيها ولا الأرض مقعدا

:: ١/ ٤٨٠

أَبَيْتُ نَجِيًّا لِلْهُمُومِ كَأَنَّنِي ... أُخَاصِمُ أَقْوَامًا ذَوِي جدل لدا

:: ٣/ ٤١٧

وَلَقَدْ رَأَيْتُ مَعَاشِرًا ... قَدْ ثَمَّرُوا مَالًا وَوُلْدَا

: الحارث بن حلزة: ٣/ ٤١١

أَرِينِي جَوَادًا مَاتَ هَزْلًا لِأَنَّنِي ... أَرَى مَا ترين أو بخيلا مخلدا

: دريد بن الصّمة: ٢/ ١٧٣

وَلَقَدْ قُلْتُ وَزَيْدٌ حَاسِرٌ ... يَوْمَ وَلَّتْ خَيْلُ عمرو قددا

:: ٥/ ٣٦٧

فِي كُلِّ مَا هَمَّ أَمْضَى رَأْيَهُ قُدُمًا ... ولم يشاور في إقدامه أحدا

:: ٥/ ٥٦٣

كَمْ مِنْ أَخٍ لِيَ مَاجِدٍ ... بَوَّأْتُهُ بِيَدَيَّ لحدا

: عمرو بن معديكرب: ٣/ ٥٢٩

كَسَدْنَ مِنَ الْفَقْرِ فِي قَوْمِهِنَّ ... وَقَدْ زَادَهُنَّ مقامي كسادا

:: ٢/ ٣٩٥

فَرَدَّ شُعُورَهُنَّ السُّودَ بِيضَا ... وَرَدَّ وُجُوهَهُنَّ الْبِيضَ سودا

:: ٥/ ١٤٢

رَمَى الْحَدَثَانِ نِسْوَةَ آلِ عَمْرٍو ... بِمِقْدَارٍ سَمَدْنَ له سمودا

:: ٥/ ١٤٢

نَسَبٌ كَأَنَّ عَلَيْهِ مِنْ شَمْسِ الضُّحَى ... نُورًا ومن فلق الصباح عمودا

:: ٤/ ٣٨

يَا عَاذِلَيَّ دَعَا الْمَلَامِ وَأَقْصِرَا ... طَالَ الْهَوَى وأطلتما التفنيدا

:: ٣/ ٦٤

لَقَدْ سَلَبَتْ عَصَاكَ بَنُو تَمِيمٍ ... فَمَا تَدْرِي بأي عصا تذود

:: ٤/ ١٩١

وغنيت سَبْتًا قَبْلَ مَجْرَى دَاحِسٍ ... لَوْ كَانَ لِلنَّفْسِ اللجوج خلود

: لَبِيَدٍ: ٢/ ٤٩٨

غَلَبَ الْعَزَاءَ وَكُنْتُ غَيْرَ مُغَلَّبٍ ... دَهْرٌ طويل دائم ممدود

: لبيد: ٥/ ١٨٣

وحبسن في هزم الضريع فكلها ... حدباء دامية اليدين حرود

: الهذلي: ٥/ ٥٢٢

إن الحدائق في الجنان ظليلة ... فيها اللواعب سدرها مخضود

: أمية بن أبي الصلت: ٥/ ١٨٣

حَتَّى مَا إِذَا أَضَاءَ الْبَرْقُ فِي غَلَسٍ ... وغودر البقل ملوي ومخضود

:: ٤/ ٥٠٦

أَرَدْتُ لِكَيْمَا يَعْلَمَ النَّاسُ أَنَّهَا ... سَرَاوِيلُ قَيْسٍ والوفود شهود

:: ١/ ٥٢١

يا حكم بن المنذر بن الجارود ... سرادق المجد عليك ممدود

: رؤبة: ٣/ ٣٣٥

أَلَا زَارَتْ وَأَهْلُ مِنًى هُجُودُ ... فَلَيْتَ خَيَالَهَا بمنى يعود

:: ٣/ ٢٩٨

أَلَا طَرَقَتْنَا وَالرِّفَاقُ هُجُودُ ... فَبَاتَتْ بِعِلَّاتِ النَّوَالِ تجود

:: ٣/ ٢٩٨

فَإِنْ يَبْرَأْ فَلَمْ أَنْفُثْ عَلَيْهِ ... وَإِنْ يُفْقَدْ فحق له الفقود

: عنترة: ٥/ ٦٤٠

<<  <  ج: ص:  >  >>