للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كل من يعطى كتابه بيمينه يقرؤه ولا يظلم شيئا من كان في الدنيا فاقد البصيرة فهو كذلك في الآخرة ٣/ ٢٩٤- ٢٩٥ يعرض الله جهنم للكافرين حتى يشاهدوها بأبصارهم تهديدهم بما اتخذوا من عباد الله شركاء هم الأخسرون أعمالا في الآخرة، بكفرهم ونفاقهم لا وزن لهم يوم القيامة ولا قيمة ٣/ ٣٧٣- ٣٧٤ اقتراب القيامة للحساب، والناس في غفلة. وقد كانوا يأتيهم القرآن، فيستمعون له وهم يلعبون، وقلوبهم لاهية ٣/ ٤٧٠- ٤٧١ يقضي الله ويفصل بين المؤمنين، واليهود، والصابئين، والنصارى، والمجوس، والمشركين، فيدخل المؤمنين الجنة، والكافرين، وأشباههم النار ٣/ ٥٢٥- ٥٢٦ تنقطع الأنساب يوم القيامة ولا يسأل بعضهم بعضا من ثقلت موزوناته وأعماله فهو الفائز من خفت موزوناته وأعماله فهو الخاسر ٣/ ٥٩١- ٥٩٦ يوم القيامة كألف سنة مما يعد الناس في الدنيا ٣/ ٥٤٧

[في يوم القيامة:]

يحشر الله من كل أمة جماعة، وهو حشر العذاب بعد الحشر الكلي لجميع الناس ٤/ ١٧٧- ١٧٩ تقريرهم: أنهم كذبوا وظلموا ٤/ ١٧٧- ١٧٩ ينفخ في الصور فيخاف ويجيب ويسرع كل من في السماوات والأرض ٤/ ١٧٧- ١٧٩ الجبال تسير سيرا حثيثا كسير السحاب ٤/ ١٧٧- ١٧٩ يوم القيامة تفتت الجبال فتصبح كالغبار المتفرق ٤/ ١٧٧- ١٧٩ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا، وَمَنْ جاء بالسيئة فكبّت وجوههم في النار ٤/ ١٧٧- ١٧٩ يوم القيامة يصنف الناس أصنافا ثلاثة: أصحاب الميمنة (إلى الجنة) ، أصحاب المشأمة (إلى النار) السابقون السابقون وهم المقربون (في جنات النعيم) ٤/ ١٧٧- ١٧٩ في يوم القيامة يتفرق الناس، أَهْلَ الْجَنَّةِ يَصِيرُونَ إِلَى الْجَنَّةِ وَأَهْلَ النَّارِ يصيرون إلى النار ٤/ ٢٦٤ يوم القيامة لا ينفع الذين ظلموا اعتذارهم ولا يدعون إلى إزالة عتبهم ٤/ ٢٦٧ يوم القيامة هو يوم الفتح ٤/ ٢٩٨

<<  <  ج: ص:  >  >>