للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الكافرون في سقر، ويعترفون بأعمالهم التي أدخلتهم النار وأهمها ترك الصلاة، ولا تنفعهم الشفاعة، ولا يخرجون من النار ٢/ ٣٩٩- ٤٠١ ينادي أصحاب النار أصحاب الجنة طالبين مواساتهم بالماء والطعام ٢/ ٢٣٩ الجنة حرام على الكافرين ٢/ ٢٤١

٥- العذاب:

قد يكون العذاب رجزا ينزل من السماء ٣/ ٢٣٣ لو يؤاخذ الله الناس بذنوبهم ما ترك على الأرض من كافر ومن رحمة الله تأجيل العذاب ليوم القيامة ٣/ ٢٠٧- ٢٠٩ يأتي عذاب الله والناس في نومهم وغفلتهم، واستعجال الكفار للعذاب، ولهم عذاب الخلد بكفرهم وعنادهم ٢/ ٥١٣- ٥١٤ يعذب الله الظلمة والمستكبرين وهم: عاد، وثمود، قارون، وفرعون، وهامان ٤/ ٢٣٤ أخذ الله الظالمين والمستكبرين وأهلكهم بالغرق، أو الصيحة، أو الخسف ٤/ ٢٣٤

٦- الفاسقون:

منزلهم النار كلما أرادوا الخروج أعيدوا فيها تقول خزنة جهنم للفاسقين- إغاظة لهم- ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ ٤/ ٢٩٣- ٢٩٤ تأكيد تعذيبهم بمصائب الدنيا وبعذاب الآخرة انتقاما منهم ٤/ ٢٩٣- ٢٩٤

٧- الطغاة المكذبون:

لهم شر منقلب، ويدخلون جهنم، ويحترقون فيها وما يذوقون فيها من ماء حار وقيح صديد، ولهم عذاب آخر أجناس وأنواع ٤/ ٥٠٥- ٥٠٦

٨- أصحاب الشمال:

هم المكذبون بالبعث الضالون عن الحق، ونزلهم في الآخرة: الماء المغلي الحار، وتحريق في جهنم ٥/ ١٩٥- ١٩٧ هم في النار في ريح حارة وظل من دخان أسود حار، لا كغيره من الظلال، فهو لا بارد ولا كريم كانوا في الدنيا منعمين وكان يصرون على الإثم العظيم

<<  <  ج: ص:  >  >>