للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقال:

ترى للمسلمين عليك حقا ... كفعل الوالد الرؤوف الرحيم «١»

«رَحُبَتْ» (١١٨) أي اتسعت، والرحيب الواسع.

[ «مَخْمَصَةٌ» ] (١٢٠) ، المخمصة: المجاعة.

«فَلَوْلا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ» (١٢٢) مجازه: فهلّا، وقد فرغنا منها فى غير موضع.

«يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ» (١٢٦) وهو من الفتنة فى الدين والكفر.


(١) : هذا البيت لجرير فى ديوانه (نشر الصاوى) ٥٠٨- واللسان والتاج (رأف) والخزانة ٢/ ١٦٨.