للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«عَلَى الْعَرْشِ» (١٠٠) أي السرير.

«مِنَ الْبَدْوِ» (١٠٠) وهو مصدر بدوت فى البادية.

«مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطانُ» (١٠٠) أي أفسد وحمل بعضنا على بعض.

«غاشِيَةٌ مِنْ عَذابِ اللَّهِ» (١٠٧) : مجلّلة. «١»

«أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً» (١٠٧) أي فجأة، قال ابن ضبّة «٢» وهو يزيد ابن مقسم الثّقفى، وأمه ضبة التي قامت عنه أي ولدته:

ولكنّهم بانوا ولم أدر بغتة ... وأفظع شىء حين يفجأك البغت (٢١٩)

«قُلْ هذِهِ سَبِيلِي» (١٠٨) قال أبو عمرو: تذكر وتؤنّث، وأنشدنا:

فلا تبعد فكل فتى أناس ... سيصبح سالكا تلك السبيلا «٣»

«عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا» (١٠٨) يعنى على يقين.


(١) «مجللة» : كذا فى البخاري ورواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٧٨، وهو فى القطبي ٩/ ٢٧٣ أيضا.
(٢) «ابن ضبة» : ومضت ترجمته فى رقم ٢١٤.
(٣) : لم أجده فيما رجعت إليه.