للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«وَآتُوا الزَّكاةَ» (١١٠) أي أعطوا.

«بُرْهانَكُمْ» (١١١) بيانكم وحجتكم.

«بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ» (١١٢) ذهب إلى لفظ الواحد، والمعنى يقع على الجميع.

«وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ» (١١٢) (؟)

«يَتْلُونَ الْكِتابَ» (١١٣) : يقرؤنه.

«وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ» (١١٥) : ما بين قطرى المغرب وما بين قطرى المشرق، والمشارق والمغارب فيهما: فهو مشرق كلّ يوم تطلع فيه الشمس من مكان لا تعود فيه إلى قابل، «١» والمشرقين والمغربين: مشرق الشتاء ومشرق الصيف، وكذلك مغربهما، «٢» [القطر والقتر والحدّ والتّخوم واحد] .

«إِنَّ اللَّهَ واسِعٌ» (١١٥) أي جوا يسع لما يسأل.

«قانِتُونَ» (١١٦) «٣» كل مقرّ بأنه عبد له قانتات: مطيعات.


(١) إلى قابل: وفى الطبري «إلى الحول الذي بعده» .
(٢) «وما بين ... مغربهما» : هذا الكلام فى الطبري ١/ ٣٧٨ باختلاف يسير.
(٣) قانتون: قال أبو بكر السجستاني فى غريب القرآن (١٤٠) : أي مطيعون، وقيل مقرون بالعبودية ... إلخ.