للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَيُرْوَى مِنْ غَيْرِ هَذَا السَّنَدِ «١» «بِتَمْجِيدِ اللَّهِ» وَهُوَ أَصَحُّ «٢» ..

وَعَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ «٣» رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ «٤» : الدُّعَاءُ وَالصَّلَاةُ «٥» مُعَلَّقٌ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ فَلَا يَصْعَدُ إِلَى اللَّهِ مِنْهُ شَيْءٌ حَتَّى يُصَلَّى «٦» عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَعَنْ عَلِيٍّ «٧» عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «٨» : بِمَعْنَاهُ..

وَعَنْ عَلِيٍّ: وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ..

وَرُوِيَ أَنَّ الدُّعَاءَ مَحْجُوبٌ حَتَّى يُصَلِّيَ الدَّاعِي عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنِ»

ابْنِ «١٠» مَسْعُودٍ. إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَسْأَلَ اللَّهَ شَيْئًا فَلْيَبْدَأْ بِمَدْحِهِ «١١» وَالثَّنَاءِ عليه بما هو أهله ثم يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم.. ثم ليسأل فإنه أجدر أن ينجح..


(١) أي برواية ابن ماجة بسند آخر.
(٢) لقوة سنده لا من حيث المعنى.
(٣) تقدمت ترجمته في ج ١ ص «١١٣» رقم «٤» .
(٤) كما رواه الترمذي.
(٥) لفظ (الصلاة) غير موجود عند الترمذي.
(٦) وفي نسخة (يصلي) مبني للمعلوم.
(٧) تقدمت ترجمته في ج ١ ص «٥٤» رقم «٤» .
(٨) رواه ابو الشيخ في الثواب عنه والبيهقي. في الشعب ولفظه «محجوب حتى يصلي على محمد وأهل بيته» وابن عساكر.
(٩) رواه عبد الرزاق والطبراني بسند صحيح عنه.
(١٠) تقدمت ترجمته في ج ١ ص «٢١٤» رقم «٢» .
(١١) وفي نسخة (بحمده)

<<  <  ج: ص:  >  >>