للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بهذه العصابة رأسي «١» ، قال: ففعلت ثم قعد فوضع كفه على منكبي «٢» ، ثم قام فدخل في المسجد، وفي الحديث قصة «٣» » .


(١) ليسكن الألم بالشد فيخف.
(٢) أي عند إرادة القيام ليقوم، وهذا وجه مناسبة الحديث للاتكاء.
(٣) وهي أنه صلى الله عليه وسلم صعد المنبر وأمر بنداء الناس وحمد الله وأثنى عليه والتمس من المسلمين أن يطلبوا منه حقوقهم وستأتي هذه القصة في باب وفاته صلى الله عليه وسلم.

<<  <   >  >>