للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

مكان أرضهم. لا سبيل عليهم فيه لأحد، ولا مغرم.

أما بعد: فمن حضرهم من رجل مسلم، فلينصرهم على من ظلمهم، فأنهم أقوام لهم الذمّة: وجزيتهم عنهم متروكة أربعة وعشرين شهرا، من بعد أن يقدموا. ولا يكلّفوا، إلّا من صنعهم البرّ، غير مظلومين، ولا معتدي عليهم.

شهد عثمان بن عفان، ومعيقيب وكتب.

(١) بس: ...

(٢) بس: لنجران- شيباني في الخطيات: عبد الله عثمان أمير المؤمنين

(٣) بس: من سار منهم أنه آمن- لا يضرهم

(٤) بس: كتب لهم رسول الله وأبو بكر.

(٥) بس: أما بعد فمن وقعوا به من أهل الشأم والعراق فليوسعهم (بلا: وقعوا: به من أمراء) - بيو: فليوسقهم (وفي نسخة: فليسعهم) - بس، قدامة، زنجويه: جريب الأرض (بع، بلا:

خريب الأرض) - شيباني: فمن وقفوا (؟ وقعوا) به من أمير الشأم وأمير العراق فليسعوهم من جزية الأرض.

(٦) بع، بلا: اعتملوا من شيء

(٦- ٧) بس: فهو لهم ... بمكان- بلا: أرضهم باليمن.

(٧) شيباني: فيه لأحد معرض (أو: مقرض، أو: معترض، حسب الخطيات) .

(١٠- ١١) بس: تقدموا ولا يكلفوا إلا من ضيعتهم التي عملوا غير- شيباني: عشرون شهرا بعد أن- بس: ولا معنوف عليهم- شيباني: إلا من بعد صنيعتهم [أو: ضيعتهم/ صنيعهم، حسب الخطيات] البر غير مظلومين ولا معنوفا عليهم.

(١٢) بس: معيقيب بن أبي فاطمة ... (فوقع ناس منهم بالعراق فنزلوا النجرانية التي بناحية الكوفة) - شيباني: شهد عثمان وكتب.

[١٠١ كتاب عمر إلى عامله في أمر النجرانيين]

بيو ص ٤٢- ٤٣

قابل أيضا ص ٤٨- ٤٩ منه وانظر اشپرنكر ج ٣ ص ٥٠٥

يعلى بن أمية قال: لما بعثني عمر بن الخطاب رضي الله عنه على

<<  <   >  >>