للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

شهد أبو عبيدة بن الجّراح، وحذيفة بن اليمان، وكتب أبي.

(٤) عمخ: وإذا- اللقيط يشبع.

[١٢٥ لقيس بن حصين من قبيلة مازن بن عمرو بن تميم]

بح ع ١٢٧٦

ولم يرو نص الكتاب.

[١٢٦ إلى مطرف المازني في امرأة الأعشى الشاعر]

بس ج ٧/ ١، ص ٣٦- ٣٧- بط ع ١٩/ ١- بعب ١٥٨، ١٤٥٣- عمخ ع ٩٦- بث ج ١ ص ١٠٢- بح ع ٩٠١٠- الفائق للزمخشري مادة «دين» - بحن ع ٦٨٨٥- ٦٨٨٦ (ج ٢/ ٢٠١- ٢٠٢) .

قابل بث ج ٥ ص ٥٤٦- لسان مادة «أشب» «ذرب» «خلف» - «ديوان الأعشى» المسمى «بالصبح المنير في شعر أبي بصير» ؛ ميمون بن قيس بن جندل الأعشى والأعشيين الآخرين (من سلسلة منشورات جب التذكارية) «أعشى مازن» ص ٢٨٢- ٢٨٣» مع الحواشي عن المكاثرة للطيالسي ع ١٣، وألف باء لأبي الحجاج البلوي ج ١ ص ٨٣٢، والمقاصد النحوية في شرح شواهد شروح الألفية للعيني ج ٢ ص ٢٨٩، وحسن الصحابة في شرح أشعار الصحابة لعلي فهمي ع ١١٣، والبداية والنهاية لابن كثير، وتاج العروس، وعن بعض من ذكرناهم قبل- معجم الصحابة لابن قانع (خطية) ورقة ١١/ ألف- بحن رقم ٦٨٨٥.

إنّ عبد الله بن الأعور الحرمازي المازني- وهو الأعشى الشاعر- كانت عنده امرأة يقال لها معاذة. فخرج يمتار لأهله من هجر، فهربت امرأته بعده ناشزا عليه، فعاذت برجل منهم يقال له: مطّرف ابن بهصل بن كعب بن قشع بن دلف بن أميم بن عبد الله؛ فجعلها خلف ظهره. فلما قدم عبد الله لم يجدها في بيته، فأخبر أنها نشزت عليه، وأنها عاذت بمطّرف بن بهصل. فأتاه فقال: يا ابن عمّ عندك امرأتي فادفعها إليّ. قال: ليست عندي ولو كانت عندي لم أدفعها

<<  <   >  >>