للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابن قتيبة: ولا يمنعك- فراجعت فيه نفسك- ترجع إلى الحق فان الحق لا يبطله شيء واعلم أن مراجعة

بلاذري: ولا يمنعك- قضيته اليوم فراجعت فيه نفسك- تراجع فيه الحق- قديم ولا يبطله شيء وإن مراجعة.

ابن عبد ربه: قضيته فيه بالأمس ثم راجعت فيه نفسك- أن ترجع عنه- والرجوع إليه خير وكيع جعلها مادة ٦، وروى: هديت فيه لرشدك. (وحذف: أن ترجع للحق)

دارقطني (١) في نسخة: «قضيته» . وفي أخرى: «قضيته بالأمس» - تراجع الحق

دارقطني (٢) : تراجع الحق فان الحق قديم وإن الحق لا يبطله شيء ومراجعة

باقلاني: ولا يمنعنك- أمس فراجعت فيه عقلك وهديت- ترجع إلى الحق

ما وردي: ولا يمنعك- أمس فراجعت فيه عقلك وهديت فيه رشدك أن ترجع إلى الحق

بيهقي (١) في نسخة «لا يمنعك» وفي أخرى «لا يمنعنك» قضاء قضيته بالأمس راجعت الحق فان الحق قديم لا يبطل الحق شيء ومراجعة

بيهقي (٢) : لا يمنعك- تراجع الحق فان الحق قديم وان الحق لا يبطله شيء ومراجعة

بيهقي (٣) جعلها مادة ٨، وروى: ولا يمنعنك من قضاء قضيته اليوم فراجعت فيه لرأيك وهديت فيه لرشدك أن تراجع الحق- قديم لا يبطل الحق شيء ومراجعة.

ابن القيم أيضا جعلها مادة ٨ وروى: ولا يمنعك قضاء قضيته فيه اليوم فراجعت فيه رأيك فهديت فيه لرشدك أن تراجع فيه الحق

ابن مازه: من قضاء قضيته بالأمس فراجعت فيه نفسك وهديت فيه لرشدك أن تراجع فيه الحق- قديم ولا يبطل الحق ومراجعة.

كاساني: تراجع الحق- قديم لا يبطل ومراجعة

ابن الجوزي (٢) : هديت به لرشدك

نويري وقلقشندي: قضيته أمس فراجعت اليوم فيه عقلك وهديت- ترجع إلى الحق.

ابن فرحون: ثم راجعت فيه نفسك وهديت فيه- تراجع الحق فان الحق قديم ومراجعته خير من الباطل والتمادي فيه.

ابن خلدون: أمس- اليوم فيه عقلك

المبرد: لا يمنعنك- قضيته اليوم فراجعت فيه عقلك وهديت- ترجع إلى الحق

جصاص: ولا يمنعك من قضاء قضيته فراجعت- أن ترجع فيه الحق- قديم لا يبطل ومراجعة

ابن حمدون: لا يمنعك- قضيته اليوم- فيه عقلك وهديت فيه رشدك- فان الحق قديم ومراجعة الحق

مادة (٨)

جاحظ: عندما يتلجلج- كتاب الله ولا سنة النبي صلى الله عليه وسلم- اعرف- وأحبها إليه ابن قتيبة: يتلجلج- مما ليس فيه قرآن ولا سنة- الأشياء والأمثال ثم قس- لأحبها.

بلاذري: يتلجلج- مما ليس في قرآن ولا سنة- الأشباه والأمثال- (حذف «عند ذلك» و «فيما ترى» ) .

ابن عبد ربه: عندما يتلجلج- مما لم يبلغك به كتاب الله ولا سنة نبيه- قس الأمور عندك- أحبها عند الله ورسوله وأشبهها بالحق. (ثم حذف الباقي)

<<  <   >  >>