للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابن عبد ربه: واجعل- أخذت له بالحق- عليه القضاء

وكيع وابن الجوزي (٢) جعلاها مادة ٨، ورويا: واجعل لمن ادعى حقا غائبا أمدا ينتهي إليه او بينة عادلة فانه أثبت للحجة (عند ابن الجوزي: في الحجة) وأبلغ في العذر فان أحضر بينة إلى ذلك الأجل أخذ- عليه القضاء.

دارقطني (١) واجعل للمدعي/ لمن ادعى بينة

دارقطني (٢) : واجعل- بينته. والا وجهت عليه القضاء

باقلاني: واجعل لمن ادعى حقا غائبا أو بينة- أخذت له بحقه وإلا استحللت عليه القضية فانه أنفى للشك وأجلى للعمى

ماوردي: واجعل لمن ادعى حقا غائبا أو بينة- أخذت له بحقه والا استحللت القضية عليه فان ذلك أنفى للشك وأجلى للعمى

بيهقي (٣) وابن القيم جعلاها مادة ٧، ورويا:

ومن ادعى حقا غائبا أو بينة فاضرب له أمدا- فان جاء ببينة أعطيته بحقه وان أعجزه ذلك استحللت عليه القضية فان ذلك أبلغ (عند ابن القيم: هو أبلغ) في العذر وأجلى للعمى

ابن مازه: واجعل لمن يطلب حقا غائبا أو شاهدا أمدا- وان عجز عنها استحللت عليه القضية فانه أبلغ في العذر وأجلى للعمى

كاساني: فاذا أحضر- وإلا وجب القضاء عليه. وإن عجز عنها استحللت عليه القضاء فان ذلك أبلغ في العذر وأجلى للعمى.

نويري، قلقشندي، واجعل لمن ادعى حقا غائبا أو بيته أمدا- أخذت له بحقه وإلا استحللت القضية عليه فان ذلك أنفى للشك وأجلى للعمى

ابن فرحون: واجعل للمدعي حقا غائبا أو بينة أجلا

مبرد: واجعل لمن ادعى حقا غائبا أو بينة- أخذت له بحقه وإلا استحللت عليه القضية فانه أنفى للشك وأجلى للعمى

جصاص: اجعل للمدعي أمدا ينتهي إليه اذا ادعى حقا غائبا أو بينة فان أحضر أعطيته حقه والا وجهت عليه القضاء (وفي رواية: أخذت له بحقه فان أعجزه ذلك استحللت عليه القضية) فان ذلك أجلى للعمى وأبلغ في العذر

ابن حمدون: غائبا أو بينة أمدا- حضر ببينة أخذت له بحقه- القضية فانه أخفى (كذا) للشك وأجلى للعمى

مادة (١٠)

مالك لا يذكر الا هذه المادة: لا تجوز شهادة خصم ولا ظنين

جاحظ: مجلودا في حد أو مجريا- أو ظنينا- قد تولى- عنكم بالشبهات

ابن قتيبة: والمسلمون عدول في الشهادة إلا مجلودا في حد أو مجربا- أو ظنينا- إن الله

بلاذري: والمسلمون- إلا مجلودا في حد أو مجربة- بالبينات والأيمان

ابن عبد ربه: المسلمون- إلا مجلودا في حد أو مجربا- الزور أو ظنينا- قرابة أو نسب- عنكم الهنات.

وكيع وابن الجوزي (٢) فرقاها بين المادة ٧ و ١٠، ورويا: مجلودا حدا (عند ابن الجوزي: في

<<  <   >  >>