للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

المرباع وغيره من الغنيمة، والعشر من الأسواق.

«له نشره وأكله» (١٨٦) : أكله أي ثمرة، ومنها قوله تعالى آتَتْ أُكُلَها وأُكُلُها دائِمٌ وَظِلُّها، وذَواتَيْ أُكُلٍ.

(ألب) «جميع من صالح المسلمين من أهل السواد قبلى ألب لأهل فارس» (٣١٠) : ألب وإلب له، أي مجتمعون عليه (القاموس) ، أيضا في (٣/ ب، ٦ حاشية) .

(أم) «المأمومة» (١٠٦، ١١٠/ ج) : هي الشجة بلغت أمّ الرأس وهي الجلدة التي تجمع الدماغ المحكم.

«تؤمّ ركيّة» (٣) ؛ «تأممت بها التنور» (٣٧/ ألف) : الأمّ والتأمم، القصد. والركيّة البئر المحفورة. والركا موضع في جانب نجد فلعله تصغيره

(أمر) «إمرة» (١١٩/ ب) وظيفة الأمير

(أمن) «أمنة» (٣١) و «أمانة» و «أمان» (٧٢) : كلها بمعنى واحد، يعني أن المكتوب له يكون بالأمن ولا يرى من قبل الكاتب أذى ولا غدرا.

«مؤمن» (٩١) : أنظر «مسلم»

«أمّنوا السبيل» (٨٧، ١٩٦) : أي حفظوها من قطّاع الطريق والمفسدين.

(أوق) «أوقية» (٩٤، ٢٤٣/ ألف) : هي زنة سبعة مثاقيل، وقيل زنة أربعين درهما. وجمعها أواق (وهي بالفرنساوية Once وبالإنكليزية Ounce وباللاطينية Uncia (

(أهل) «أرسلت إليكم من صالحي أهلي» (١٠٩) ؛ «أهل رسول الله» (٣٣) : أهل الرجل أخصّ الناس به ولا يلزم أن يكون من الأقارب.

«أهل الأيّام» (٣١٥) : انظر «يوم»

«ليس لكم أن تجمعوا بين متفرق من الأهلات استصغارا

<<  <   >  >>