للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٩٨٢- عمرو العجلاني

(ع س) عَمْرو العجلاني.

أورده أَبُو زكريا مستدركًا عَلَى جَدّه، وَقَدْ أَخْرَجَهُ جَدّه.

أَخْرَجَهُ أَبُو نعيم وَأَبُو مُوسَى.

روى عَبْد الرَّحْمَن بْن عَمْرو العجلاني، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ نهى أن تستقبل القبلة بغائط أَوْ بول. ويرد الكلام فِي «عَمْرو بْن أَبِي عَمْرو» ، إن شاء الله تعالى.

٣٩٨٣- عمرو بن عطية

(ع س) عَمْرو بْن عطية.

أورده الطبراني فِي الصحابة، وروى بِإِسْنَادِهِ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَطِيَّةَ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إِنَّ الأَرْضَ سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمْ، وَتُكْفَوْنَ الْمَؤُنَةَ، فَلا يَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَلْهُوَ بِأَسْهُمِهِ» [١] . أخرجه أبو نعيم، وأبو موسى.

٣٩٨٤- عمرو أبو عطية السعدي

(د ع) عَمْرو أَبُو عطية السعدي.

روى عَنْهُ ابنه عطية أَنَّهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا تسأل النَّاس شيئا، ومال الله مسئول ومنطى» [٢] قال: فكلّمني بلغة قومي.

أَخْرَجَهُ ابْن منده، وَأَبُو نعيم.

٣٩٨٥- عمرو بن عقبة

(س) عَمْرو بْن عقبة.

ذكره سَعِيد فِي الصحابة، وروى بِإِسْنَادِهِ عَنْ مكحول أن عَمْرو بْن عقبة قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من صار يومًا فِي سبيل اللَّه بعد من النار مسيرة عام» . قال سعيد: أراه عمرو بن عبسة [٣] .


[١] أخرجه الترمذي في تفسير سورة الأنفال، ينظر تحفة الأحوذي، الحديث ٥٠٧٨: ٨/ ٤٧٣، ٤٧٤ عن أحمد بن منيع، عن وكيع، عن أسامة بن زيد، عن صالح بن كيسان، عن رجل، عن عقبة بن عامر.
ومعنى «ستكفون المؤنة» ، أي: سيكفيكم الله مؤنة القتال بما يفتح عليكم. ومعنى «يلهو بأسهمه» ، أي: يشتغل بها هذا وينظر تفسير الحافظ ابن كثير، عند الآية ٦٠ من سورة الأنفال: ٤/ ٢٣، ٢٤ بتحقيقنا.
[٢] أي: معطي.
[٣] في المطبوعة: «عنبسة» . وهم اسم أصحابى تقدم من قريب.

<<  <  ج: ص:  >  >>