للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٠١٥- معبد أبو خالد

(ع س) معدان أَبُو خَالِد.

أورده الطبراني وقال: يقال: لَهُ صحبة.

أَخْبَرَنَا أَبُو مُوسَى إجازة، أنبأنا أبو غالب، أنبأنا أبو بكر (ح) ، قَالَ أَبُو مُوسَى: وَأَنْبَأَنَا الْحَسَنُ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ قَالا: أَنْبَأَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ الرَّجَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَعْمَرٍ الْبَحْرَانِيُّ، حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثَنَا جُرَيْجٌ، عَنْ زِيَادٍ، عَنْ خالد ابن مَعْدَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ «إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى رَفِيقٌ يُحِبُّ الرِّفْقَ، وَيُعِينُ عَلَيْهِ مَا لا يُعِينُ عَلَى الْعُنْفِ. فَإِذَا رَكِبْتُمْ هَذِه الدَّوَابَّ الْعُجْمَ فَنَزِّلُوهَا مَنَازِلَهَا، فَإِنْ أَجْدَبَتِ الأَرْضُ فَانْجُوا عَلَيْهَا، فَإِنَّ الأَرْضَ تُطْوَى بِاللَّيْلِ مَا لا تُطْوَى بِالنَّهَارِ [١] ، وَإِيَّاكُمْ وَالتَّعْرِيسَ بِالطَّرِيقِ، فَإِنَّهُ طَرِيقُ الدَّوَابِّ، وَمَأْوَى الْحَيَّاتِ [٢] » . أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ، وَأَبُو موسى.

٥٠١٦- معديكرب بن الحارث

معديكرب بْن الحارث بْن لحي بْن شرحبيل بْن الحارث الكندي.

وفد عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قاله هشام بن الكلبي.

٥٠١٧- معديكرب بن رفاعة

(س) معديكرب بْن رفاعة أَبُو رمثة.

ذكره يَحْيَى بْن منده، عَنْ أَبِي العباس أحمد بْن الْحَسَن النصيري، عَنِ الحاكم أَبِي عَبْد اللَّهِ بهذا، وقاله غيره أيضا.

أخرجه أَبُو موسى.

٥٠١٨- معديكرب بن شراحيل

معديكرب بْن شراحيل بْن الشيطان بْن خديج بن أمري القيس بْن الحارث بْن معاوية الكندي.

وفد عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قاله ابن الكلبي.


[١] أي: تقطع مسافتها، لأن الإنسان في الليل أنشط منه في النهار، واقدر على المشي والسير، لعدم اخر وغيرة.
والتعريس: الإقامة.
[٢] أخرجه الإمام أحمد بنحوه، عن جابر بن عبد الله: ٣/ ٣٠٥، ٣٨٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>