[٢] في المصورة والمطبوعة: «إذ قتل جعفر» . والمثبت عن الاستيعاب. وجعفر هو ابن أبى طالب، وزيد هو ابن حارثة، وكلاهما من بنى هاشم، وعبد الله هو ابن رواحة الأنصاري، وقد قتلوا جميعا في غزوة موته. انظر سيرة ابن هشام: ٢/ ٣٨٨. [٣] العلق: الحبل الّذي في أعلى البكرة، وهذا كناية عن الموت، وفي سيرة ابن هشام: «وقال شاعر من المسلمين ممن رجع من غزوة مؤتة: كفى حزنا أني رجعت، وجعفر ... وزيد وعبد الله في رمس أقبر [٤] الأيسار: جمع ياسر، وهو الّذي يلي قسمة الجزور. والشطر: نصف الشيء. [٥] ورد البيتان الأول والثالث في كتاب سيبويه: ١/ ٥٩، واللسان (ندل) ، غير منسوبين. والكامل للمبرد: ١/ ١٥٧، ١٥٨، منسوبين إلى أخى حمدان. وشرح الشواهد الكبرى للعينى ٣/ ٤٦ منسوبين إلى الأحوص بن محمد الأنصاري. وانظر ديوان الأحوص، القسم الثاني: ٢١٥، ففيه مراجع أخرى. [٦] في المطبوعة والمصورة: «فتية» . والمثبت عن ديوان الأحوص، والإصابة. [٧] الندل: النقل والاختلاس. وندل الثعالب: يريد السرعة، والعرب تقول: أكسب من ثعلب، لأنه يدخر لنفسه ويأتى على ما يعدو عليه من الحيوان إذا أمكنه، ورواية الكتاب واللسان: على حين ألهى الناس جل أمورهم