للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أخرجه أبو موسى وقال: أبو رزين هَذَا من التابعين، ولم يذكره فِي الصحابة غير ابن شاهين.

٥٨٧٧- أبو رزين والد عبد الله

(ب) أبو رزين، والد عبد الله بن أبي رزين.

لَمْ يرو عَنْه غير ابنه، وهما مجهولان، حديثهما فِي الصيد يتوارى.

أخرجه أبو عمر مختصرا.

٥٨٧٨- أبو رزين العقيلي

(ب ع س) أبو رزين العقيلي، اسمه: لقيط بن عامر بْن صبرة بْن عَبْد اللَّهِ بْن المنتفق ابن عَامِر بن عقيل، من أهل الطائف. روى عَنْهُ وكيع بن عدس، وقيل: حدس.

أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورِ بْنُ مَكَارِم الْمُؤَدِّبُ بِإِسْنَادِهِ، عن المعافى بن عمران، عن ابن لهيعة، عَنْ عمرو بْن شعيب، عَنْ أبيه، عَنْ جده عبد الله بن عَمْرو: أن أبا رزين قَالَ: ما الإيمان يا رسول الله؟ قَالَ: لا يكون شيء أحب إليك من الله ومن رسوله، ولأن تؤخذ فتحرق بالنار أحب إليك من أن تشرك باللَّه عَزَّ وَجَلَّ، وتحب غير ذي نسب، لا تحبه إلا للَّه. وقد ذكرناه فِي لقيط.

أخرجه أبو نعيم، وأبو عمر، وأبو موسى.

٥٨٧٩- أبو رزين

أبو رزين، غير منسوب، وهو من أهل الصفة.

روى أبو سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، عَنِ أبيه: أن النَّبِيّ صلى الله عَلَيْهِ وسلم قَالَ لرجل من أهل الصفة يكنى أبا رزين: يا أبا رزين، إذا خلوت فحرك لسانك بذكر الله عَزَّ وَجَلَّ، فإنك لا تزال فِي صلاة ما ذكرت ربك، إن كنت فِي علانية فكصلاة العلانية، وإن كنت خاليا فكصلاة الخلوة.

ذكره ابن الدباغ عن الغساني عَلَى أبي عمر.

٥٨٨٠- أبو رفاعة

(ب ع س) أبو رفاعة العدوي، من بني عدي بْن عبد مناة بْن أد بْن طابخة، وهو عدي

<<  <  ج: ص:  >  >>