[٢] ما بين القوسين عن المسند. ولعله أبو المغيرة عبد القدوس بن الحجاج الخولانيّ الحمصي. انظر التهذيب: ٦/ ٣٦٩. [٣] في المسند: «قد أكلا، ولم يصحبا» . [٤] في المطبوعة: «لم يصحبا» . والمثبت عن المصورة. [٥] في المسند: «فاتح» . وهو خطأ. وستأتي ترجمة «أبى فالج» عما قريب. [٦] في المطبوعة والمصورة: «شريح» . والصواب عن المسند. [٧] بعده في المسند: «قيل» وما عسله؟ قال: يفتح الله- عز وجل- له عملا صالحا قبل موته، ثم يقبضه عليه» . وفي النهاية لابن الأثير: «العسل [بفتح فسكون] : طيب الثناء، مأخوذ من العسل [بفتحتين] . يقال: عسل الطعام يعسله: إذا جعل فيه العسل. شبه ما رزقه الله تعالى من العمل الصالح الّذي طالب به ذكره بين قومه بالعسل الّذي يجعل في الطعام فيحلول به ويطيب» .