للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

شُمِيط:

بالضم ثم الكسر ثم مثل الذي قبله: حصن من أعمال سرقسطة بالأندلس.

شَمِيكان:

بالفتح ثم الكسر، وبعد الياء كاف، وآخره نون: محلة بأصبهان، نسب إليها بعض الرواة أبو سعد.

شَمِيلان:

قلعة مشهورة بالقرب من طوس من نواحي خراسان.

شَمِيهَن:

بالفتح ثم الكسر، وبعد الهاء نون، قال السمعاني: من قرى مرو بينهما فرسخان، وقد نسب إليها بعض الرواة، والله أعلم بالصواب.

[باب الشين والنون وما يليهما]

شَنَاباذ:

بالفتح، وبعد الألف باء موحدة، وآخره ذال معجمة: من قرى بلخ، نسب إليها بعض الرواة.

شُنَاصُ:

بالضم، وآخره صاد مهملة، يقال: فرس شناصيّ أي شديد، والأنثى شناصية: هو موضع.

[شناصير:]

من نواحي المدينة، قال ابن هرمة الشاعر:

لو هاج صحبك شيئا من رواحلهم ... بذي شناصير أو بالنّعف من عظم

حتى يروا ربربا حورا مدامعها ... وبالهوينا لصاد الوحش من أمم

شنَان:

بالكسر، وآخره نون، جمع شنّ: وهي الأسقية والقرب الخلقان، وهو في كتاب نصر شنار، بفتح الشين وآخره راء، وقال: وهو واد بالشام أغير فيه على دحية بن خليفة الكلبي لما رجع من عند قيصر ثم ارتجع ما أخذه قوم من جذام كانوا قد أسلموا، فلما رجع إلى المدينة شكا إلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فأغزاهم زيد بن حارثة.

شِنّا:

بالكسر ثم التشديد، والقصر: ناحية من أعمال الأهواز. وشنّا أيضا: ناحية من أعمال أسافل دجلة البصرة، كلاهما عن نصر.

شَنَائِك:

بالفتح، وبعد الألف ياء مهموزة، كأنّه جمع شنوكة بما حوله، يقصرونه، وهو علم مرتجل، قال نصر: شنائك ثلاثة أجبل صغار منفردات من الجبال بين قديد والجحفة من ديار خزاعة، وقيل:

شنوكتان شعبتان تدفعان في الروحاء بين مكة والمدينة، وهو جبل عن الأديبي، وقد قال كثير:

فإنّ شفائي نظرة إن نظرتها ... إلى ثافل يوما وخلفي شنائك

وإن بدت الخيمات من بطن أرثد ... لنا وفيافي المرختين الدكادك

شَنْتَ أُولالِيَة:

أما شنت بفتح أوله، وسكون ثانيه، فأظنها لفظة يعنى بها البلدة أو الناحية لأنها تضاف إلى عدة أسماء تراها ههنا بعد هذا، وأما أولالية فبضم الهمزة، وسكون الواو، وبعد لا لام مكسورة، وياء مثناة من تحت خفيفة: مدينة من أعمال طليطلة بالأندلس.

[شنت اشتاني:]

من كورة الأندلس.

شنت بَرِيّة:

الشطر الأول تقدّم تحقيقه ثم باء موحدة مفتوحة، وراء مكسورة بعدها ياء مثناة من تحت مشددة: مدينة متصلة بحوز مدينة سالم بالأندلس، وهي شرقي قرطبة، وهي مدينة كبيرة، كثيرة الخيرات، لها حصون كثيرة نذكر منها ما بلغنا في مواضعها، وفيها شجر الجوز والبندق، وهي الآن بيد الأفرنج، بينها وبين قرطبة ثمانون فرسخا.

شنت بَيْطُرْه:

الأول مثل الذي قبله، ثم باء موحدة مفتوحة، وياء مثناة من تحت، وطاء مهملة، وراء:

حصن منيع من أعمال رية بالأندلس.

<<  <  ج: ص:  >  >>