للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

غادر القلب معدن الحزن، لما ... صمّم العزم أن يفارق جيّا

وإياها أراد الأعرابي بقوله يخاطب أبا عمرو إسحاق بن مرّار الشيباني:

فكان ما جاد لي، لا جاد عن سعة، ... ثلاثة زائفات ضرب جيّان

وقال أعشى همدان.

ويوما بجيّ تلافيته، ... ولولاك لاصطلم العسكر

جِيُّ:

بالكسر: اسم واد عند الرّويثة بين مكة والمدينة، ويقال له المتعشّي، وهناك ينتهي طرف ورقان، وهو في ناحية سفح الجبل الذي سال بأهله وهم نيام فذهبوا، والله سبحانه وتعالى أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>