كتاب الحيوان

سمك:

ماهية السمك ١/٢٧

ليس كل ما يعيش في الماء سمكا ٥/٢٨١

من أعظم ما خلق الله ٤/٣٣٥، ٧/٦٣

ما يعايشه في الماء ١/٢٧

أجوده الشبوط ١/١٥٣

قواطع السمك ٣/١٢٧؛ ٤/٣١١؛ ٦/٥٥٥

من الأوابد والقواطع ٤/٣١١

سمك كسكر ٣/١٤١؛ ٤/٢٦٧

السمكة التي تحمل الغرقى ٧/٢٣، ٧٦

ما يغوص منه في الطين ٧/٢٣

ليس له رئة ٦/٤٩٦

ليس للبحري لسان ودماغ ٦/٥٥٤

للنهري لسان ودماغ ٧/٦٣

انعدام لسانه ١/٢٠٤

قوة بدنه ٤/٣١٦؛ ٧/٢٣

له دم ٤/٤٧٤

تولده من الماء ٣/١٧٧

أكله الطين والنبات ٧/٨٥

زعم أنه لا يبتلع الطعم إلا بالماء ٦/٥٥٥

كثرة بيضه وذرئه ٤/٣٤٢، ٤٢٤؛ ٥/١٩١؛ ٧/٤٢، ٤٣

أثر الرعد في بيضه ٤/٣٥٣

زعم أن جميعه يلد ٧/٧٥

سفاده ٧/١٤٤

هدايته ٣/١٢٨

سباحته في غمر البحر ٣/١٢٨

موته بنسيم الهواء ٣/١٢٨؛ ٤/٤٥٧

تغذية الخيل بهسيسه ٧/٨٤

زعم زرادشت أن بول السنور يقتل عشرة آلاف سمكة ٥/١٧٣

يأكل بعضه بعضا ٣/١٢٨؛ ٤/٣٤٢؛ ٥/١٧٣

يأكله طير الماء ٤/٤٠٥.

سمنان:

ضرب من العقبان ٣/٩١.

سمندل:

طائر هندي ٦/٥٥٠

لا يحترق بالنار ٢/٣١٠؛ ٥/١٦٧؛ ٦/٥٥٠.

سمور:

من ذوات الفراء والوبر ٦/٣٣١

جهل الجاحظ ببدنه ٦/٣٣٤.

سندل:

هو السمندل ٦/٥٥٠.

سنور:

كثرة أسمائه غير المشتقة ٥/١٨٠

أنواع السنانير ٢/٣٥٠

منها الوحشي والأهلي ٤/٢٨٣؛ ٥/١٨١؛ ٦/٣٢٩

الوحشي ١/١٠٢؛ ٢/٣٤٥؛ ٧/١٠٩

البقالي هو أصيد السنانير ٥/١٧١

زعم بعض المفسرين في خلقه ٥/١٨٧

زعم زرادشت أنه من خلق الشيطان ٤/٤٠٦؛ ٥/١٧٢

قذارته ١/٢٤٨

قرابته لطوائف من الحيوان ٢/٣٤٨

شبهه بالإنسان ٥/١٥٦

وبشبل الأسد ٥/١٨١

وبالأسد ١/٩٧؛ ٢/٢٨٣، ٣٩٠؛ ٥/١٤٧؛ ٧/٨٠

وبالأسد في ختل العصفور ٥/١٨١، ١٨٢

مخالبه ١/١٨٤؛ ٥/١٨٦

طيب فمه ٥/١٨١

قوة شمه ٢/٣٣٨؛ ٧/٧

تضيء عينه بالليل ٤/٣١٧، ٣٧١؛ ٥/١٧٦

بصره بالليل كبصره بالنهار ٣/١١٤؛ ٧/٨

زعم أنه أبصر بالليل ٣/٢٥٩؛ ٥/١٨٠

ضعف رأسه ٥/١٨٠

سعة جلده ٥/١٨١، ١٨٢

أطباء الهرة ٣/١٨٥

ضعفه إزاء جرذ أنطاكية ٤/٤٠٦؛ ٥/١٣٥

اختلاف ألوانه ٥/١٤٧

لونه الأصيل ٥/١٧١

خير ألوانه ٢/٢٩٤

لون عينه إما أزرق وإما ذهبي ٥/١٧٦

تفقيح الجراء ٥/١٨٥

يجزع من الطعام الحار ٢/٢٨٢

لا يذوق الحموضة ٢/٢٨٢

خطأ إطعامه من الخوان ٢/٣٢٠

يأكل الفأر ١/٢٤٨؛ ٢/٣٣٢، ٣٣٣

والجرذان ٢/٣٣٣؛ ٥/١٦٧

والحمام والفراخ والعصافير ٢/٣٣٢

والحيات ١/٢٥؛ ٢/٣٣٣؛ ٤/٣٣٩؛ ٥/١٦٧؛ ٦/٥١٣

والأوزاغ ٢/٣٣٣؛ ٤/٣٦٤

والخنافيس ٣/٧٨؛ ٥/١٦٧

والجعلان ٥/١٦٧

ودخالات الآذان ٢/٣٣٣

والعقارب