للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ

«١» ، قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى شاكِلَتِهِ

«٢» ، فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً

«٣» ، وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها

«٤» ، كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ٣٨

«٥» ، حَتَّى إِذا فَرِحُوا بِما أُوتُوا أَخَذْناهُمْ بَغْتَةً

«٦» . وما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ

«٧» .

كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ

«٨» . ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ

«٩» تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى

«١٠» . هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلَّا الْإِحْسانُ ٦٠

«١١» . وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ

«١٢» وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لَأَسْمَعَهُمْ

«١٣» كُلُّ حِزْبٍ بِما لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ

«١٤» . لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها

«١٥» .

لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ

«١٦» . فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ

«١٧» . وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ الْخُلَطاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ

«١٨» . يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ ٢

«١٩» . أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ

«٢٠» . يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ

«٢١» ، وَما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ ٤

«٢٢» . وَلَوْ رُدُّوا لَعادُوا

لِما نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ

«٢٣» . اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ٩٨

«٢٤» . وَلَوْ رَحِمْناهُمْ وَكَشَفْنا ما بِهِمْ مِنْ ضُرٍّ لَلَجُّوا فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ ٧٥

«٢٥» .

فَذَكِّرْ إِنَّما أَنْتَ مُذَكِّرٌ ٢١ لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ ٢٢

«٢٦» . إِنَّا وَجَدْنا آباءَنا عَلى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلى آثارِهِمْ مُقْتَدُونَ

«٢٧» . يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ

«٢٨» . فَما وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ٣٦

«٢٩» .

لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ

«٣٠» ، فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقى

«٣١» كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ

«٣٢» فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ٥٠

«٣٣» . وَما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

«٣٤» .

وَاهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلًا

«٣٥» . مَنْ عَمِلَ صالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَساءَ فَعَلَيْها

«٣٦» . إِنْ هِيَ إِلَّا فِتْنَتُكَ

«٣٧» ، فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي الْأَبْصارِ

«٣٨» . وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ

«٣٩» . ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ

«٤٠» ، وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ ٨٨

«٤١» ، وَكانَ بَيْنَ ذلِكَ قَواماً

«٤٢» لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ ٦١

«٤٣» . كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ ٢٦

«٤٤» . كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ

«٤٥» .

<<  <   >  >>