للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{فإن كنت في شك} هذا في الظَّاهر خطابٌ للنبي صلى الله عليه وسلم والمراد به غيره من الشَّاكِّين في الدِّين وقوله: {فَاسْأَلِ الذين يقرؤون الكتاب من قبلك} يعني: مَنْ آمن من أهل الكتاب كعبد الله بن سلام وأصحابه فيشهدون على صدق محمد ويخبرون بنبوَّته وباقي الآية والتي تليها خطاب النبي صلى الله عليه وسلم والمراد به غيره

<<  <   >  >>