للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض} في الرِّزق فمن مُقلٍّ ومُكثرٍ {وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلاً} من الدُّنيا لأنَّ درجات الجنَّة يقتسمونها على قدر أعمالهم

<<  <   >  >>