للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{قَالُوا سُبْحَانَكَ مَا كَانَ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نتَّخذ من دونك من أولياء} أن نوالي أعداءك وفي هذا براءةُ معبوديهم منهم {ولكن متعتهم وآباءهم} في الدُّنيا بالصَّحة والنِّعمة {حتى نسوا الذكر} تركوا ما وُعظوا به {وكانوا قوماً بوراً} هلكى بكفرهم

<<  <   >  >>