للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

{ثم لآتينَّهم من بين أيديهم} يعني: آخرتهم التي يردون عليها فَأُشكِّكهم فيها {ومن خلفهم} دنياهم التي يُخَلِّفونها فأُرغِّبهم فيها {وعن أيمانهم} أُشبِّه عليهم أمر دينهم {وعن شمائلهم} أُشهِّي لهم المعاصي

<<  <   >  >>