للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

١٥٣٠٢ - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ، عَنْ أُمَيَّةَ بْنِ صَفْوَانَ بْنِ أُمَيَّةَ،


وسيأتي برقم (١٥٣٠٧) و (١٥٣٠٨) ، وسيكرر سنداً ومتناً ٦/٤٦٥. وله شاهد من حديث أبي هريرة، سلف برقم (٨٠٩٢) وإسناده صحيح. وآخر من حديث عبادة بن الصامت، سيرد ٥/٣١٤، وإسناده صحيح.
وثالث من حديث ربيع الأنصاري عند الطبراني في "الكبير" (٤٦٠٧) ، أورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٥/٣٠٠، وقال: رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح.
ورابع من حديث سعد بن أبي وقاص عند البزار في "الزوائد" (١٧١٩) ، أورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٥/٣٠٠- ٣٠١، وقال: رواه البزار، ورجاله رجال الصحيح.
وخامس من حديث عبد الله بن بسر، أورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٥/٣٠١، وقال: رواه الطبراني، ورجاله رجال الصحيح غير أبي صالح الفراء، وهو ثقة.
وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري (٢٨٢٩) ، ومسلم (١٩١٤) ، سلف برقم (٨٣٠٥) .
وعن أنس عند البخاري (٢٨٣٠) ، ومسلم (١٩١٦) ، وقد سلف برقم (١٢٥١٩) .
وعن جابر بن عتيك، سيرد ٥/٤٤٦.
وعن عائشة عند البخاري (٥٧٣٤) .
قال السندي: قوله: "الطاعون": المراد الموت به، من ذكر السبب وإرادة المسبَّب مجازاً، وكذا البطن والغرق.
وأما قوله: "والنفساء": فبتقدير المضاف، أي: موت النفساء.
قوله: "شهادة"، أي: في حكم الآخرة والثواب فيها، لا في أحكام الدنيا من ترك الاغتسال والصلاة عند القائل بتركها في الشهداء.