للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= قوله: "حميت"، بفتح حاء مهملة وكسر ميم: زق كبير للسمن، أي: مثله، وكان سميناً.
قوله: "معتجر"، بكسر الجيم، أي: لف العمامة على رأسه من غير أن يديرها تحت حنكه، كذا ذكره العسقلاني، وقال غيره: الاعتجار بها أن يلفها على رأسه، ويرد طرفها على وجهه، ولا يعمل منها شيئاً تحت ذقنه، وقال: وكأنه غطى وجهه بعد الاعتجار، وبه ظهر قوله: ما يرى وحشي.. إلخ.
قوله: "فاسترضع"، أي: طلب له من يرضعه.
قوله: "قدميك"، أي: كأنهما مثل قدمي ذلك الغلام. قال الحافظ في "الفتح" ٧/٣٦٩: وبين الرؤيتين قريب من خمسين سنة، فدل ذلك على ذكاء مفرط، ومعرفة تامة بالقيافة.
قوله: "يوم عينين"، تثنية عين: اسم جبل عند أحد، والمراد عام وقعة أحد.
قوله: "مقطعة البظور": جمع بظر، وهي اللحمة تقطح من فرج المرأة عند ختانها، تعيير بأن أمه كان أمَةَ ختَّانة للنساء.
قوله: "أتحادّ الله ورسوله"، أي: تعارضه وتعاديه.
قوله: "كأمس الذاهب"، أي: قتله، فلحق الماضي.
قوله: "وأُكمنت"، على بناء المفعول، أي: أُمرت بأن أختفي له، وفي البخاري: كمنت، بلا همزة، وهو كنصر أو سمع: اختفيت.
قوله: "رميته"، أي: بحربتي كما في الرواية.
قوله: "في ثنته"، بضم المثلثة، وتشديد النون، أي: في عانته.
قوله: "ذلك العهد به": كناية عن الموت.
قوله: "فشا"، أي: ظهر.
قوله: "فأرسل"، على بناء المفعول، أي: من الطائف. وفي البخاري: فأرسلوا، أي: أهل الطائف.
قوله: "لا يهيج"، بفتح حرف المضارع، أي: لا يزعجهم ولا ينالهم بمكروه. =