للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=قوله: "تعيشوا": تحيوا حياة طيبة في الدارين.
قوله: ما عندك: الظاهر أنه استفهام، ويحتمل أن "ما" موصولة مبتدأ، خبره من علم الغيب.
قوله: لسقطه، بفتحتين: وهو الردئ من الكلام، أي عرف أني جئته متكشفاَ عن أمره، طالباَ لرديء كلامه لأعرف به حقيقة أمره.
قوله: "ضن"، أي: لم يعط أحداً كما لا يعطي من يبخل بشيء، والمراد أنه المخصوص بها جل ثناؤه.
قوله: "علم المنية"، أي: الموت.
وقوله: "وعلم المني": الماء الذي يخلق منه الولد.
قوله: "يشرف": من الإشراف: أي ينظر إليكم نظر العالي إلى السافل.
قوله: "آزلين"، بالمد: اسم فاعل- كذا ضبط- أي صائرين إلى الضيق والشدة.
قوله: "عَلمنا": أمر من التعليم، وكذا قوله: مما تُعَلَمُ الناس، من التعليم، وما تَعْلَمُ: من العلم.
قوله: وعشيرتَنا: بالنصب: أي توالي عشيرتنا.
قوله: "الصائحة": أي الصيحة.
قوله: "لعمر إلهك": قسم بحياته تعالى.
قوله: "والملائكة"، أي: وكذلك الملائكة الذين هم مع الله مكانه يموتون، أو الملائكة هم الذين يبقون مع الله.
قوله: "يطوف"، أي: ينظر فيها.
قوله: "السماء": المطر.
قوله: "تهضب"، كتضرب، أي: تمطر.
قوله: "ما تدع"، أي: السماء.
قوله: "على ظهرها"، أي: ظهر الأرض.
قوله: "إلا شقت"، أي: السماء. =