كتاب واقع الترويح المعاصر لدى الطفل المسلم من وجهة نظر الآباء والأمهات

الاستماع إلى الأغاني العربية

...

٢.١

...

١٣

...

١.٦

١٣

...

الذهاب إلى النوادي الرياضية

...

١.٩

...

١٤

...

١.٥

٤

...

تربية الحيوانات الأليفة

...

١.٧

...

١٥

...

١.٢

١٦

...

استخدام الإنترنت

...

١.٤

...

١٦

...

١.١

المتوسط العام

...

٢.٥١

...

...

يوضح جدول رقم (٧) أن المرتبة الأولى للمتابعة من قبل الآباء والأمهات لأطفالهم أثناء ممارسة أدوات الترويح كانت في الذهاب إلى ملاهي ألعاب الأطفال فبلغ متوسط (٣.٢) لأن الملاهي وما فيها من ألعاب فيها خطورة لذا نرى متابعة الآباء والأمهات لأطفالهم. وجاءت في المرتبة الثانية الاستماع إلى أشرطة الأناشيد الإسلامية فبلغ المتوسط (٣.٠) وبالرجوع إلى جدول رقم (٥) ، نرى أن هذه العبارة أخذت المرتبة الثالثة وجاء في المرتبة الثالثة كراسات ارسم ولون بمتوسط بلغ (٢.٩) وبالرجوع إلى جدول رقم (٥) ، نجد أنه احتل المرتبة الثانية لذا وجب المتابعة من أفراد عينة الدراسة، أما المراتب الأخيرة كما هو في الجدول رقم (٥) وجدول رقم (٦) ، فإن العبارة: تربية الحيوانات الأليفة أخذت المرتبة (١٥) بمتوسط بلغ (١.٧) والمرتبة الأخيرة كانت عبارة استخدام الإنترنت، حيث بلغ المتوسط (١.٤) ما دام لا ممارسة لهما لذا فإن السبب ربما يعود إلى عدم وجدهما.

ثانياً: للإجابة عن سؤال البحث الثاني والذي أمكن صياغته على النحو التالي: هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في رؤية الآباء والأمهات إذاً، واقع الترويح المعاصر للطفل المسلم من حيث نموذجه، وأدواته، ومحتواه، وممارسته، ومتابعة أثره تعود إلى متغيرات المؤهل التعليمي، وصلة القرابة، ومكان الإقامة، ومستوى الدخل، وعمر الطفل؟