(٢) الضوء اللامع ١٠/ ٨٤. (٣) ذيل التقييد ١/ ٢٧٧. (٤) إلى هنا انتهى كلام التقي الفاسي في ذيل التقييد والآتي هو كلام السخاوي. (٥) أخذ المؤلف معنى كلام السخاوي الذي قال: وأما شرحه على البخاري فقد ملأه بغرائب المنقولات سيما أنه لما اشتهرت باليمن مقالة ابن عربي وغلبت على علماء تلك البلاد صار يدخل في شرحه من قبوحاته الهلكية ما كان سببًا لشين الكتاب المذكور". (٦) إنباء الغمر ٧/ ١٦١. (٧) عبارة ابن حجر: "ولم أكن أتهم الشيخ بالمقالة المذكورة إلا أنه كان يحب المداراة". (٨) في م: "بالغ"، والمثبت من خط المؤلف. وهو الذي في "الإنباء". (٩) في الأصل، م: "ورأيه" ولا معنى لها، والمثبت من "الإنباء"، وهو سبق قلم من المؤلف كما يظهر. (١٠) هو رتن الهندي، وهو شيخ دجال ظهر بعد سنة ٦٠٠ هـ وادعى التعمير وصحبة النبي ﷺ.