كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

[باب الحاء المهملة]

٥٧٥٥ - حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح:

لشَمْس الدِّين محمد (١) ابن قيم الجوزية (٢)، المتوفى سنة إحدى وخمسين وسبع مئة. وهو مختصر على سبعين بابا كلُّها في الأُخْرَويّات. أوَّلُه: الحمد لله الذي جَعَلَ جنّات الفردوس لعباده … إلخ.

٥٧٥٦ - ثم لخَّصَهُ تلميذه بحَذْفِ أسانيده وسماه: "الداعي إلى أشرف المساعي" (٣). أوَّلُه: الحمد لله الذي أوضحَ لعباده الصالحين … إلخ.

ورُتِّب على ثمانية أبواب.

٥٧٥٧ - حادي القلوب إلى لقاء المحبوب:

للشيخ أبي عبد الله محمد (٤) ابن الملاح الشَّاذِلي.

• - الحاصر لفوائدِ مقدّمة الطاهر. يأتي.

[الحاشية]

عبارةٌ عن أطرافِ الكتاب، ثم صار عبارةً: عمّا يُكتَبُ فيها وما يُجرَّدُ منها بالقول، فيُدوّنُ تدوينًا مستقلًا متعلقا، ويقال لها: تعليقةٌ أيضًا. وأول من دَوَّنها على ما عُرِف …

٥٧٥٨ - حاصِلُ كُورةِ الخَلاص في فَضَائِل سُورةِ الإخلاص:

(١) تقدمت ترجمته في (١٦٩).
(٢) بعدها في م: "الحنبلي"، ولا وجود لها في نسخة المؤلف.
(٣) هكذا ذكره من غير أن يذكر مؤلفه.
(٤) هو محمد بن عبد الدائم ابن الميلق الشاذلي، المتوفى سنة ٧٩٧ هـ، تقدمت ترجمته في (٥٦٢٥).