كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

١٠٧٩ - وإطرافُ الإشراف (١) للشيخ جلال الدين السيوطي (٢) ذكره في فهرسه.

١٠٨٠ - الإشراف على غَوامِضِ الحكومات:

لأبي سَعْدٍ الهَرَوي (٣).

١٠٨١ - الإشراف:

لشمس الدِّين … ابن الزَّكيِّ الحَلَبي المعرّي (٤).

١٠٨٢ - إشراقاتُ الأصول في أحاديثِ الرَّسول:

مختصر في أصول الحديث لجلال (٥) بن محمد القايني.

١٠٨٣ - إشراق التواريخ:

للمولى قَرَه يعقوب (٦) بن إدريس القَرَاماني، المتوفَّى سنة ثلاث وثلاثين وثمان مئة، وهو مختصر، أوَّلُه: الحمد لله الذي هدانا لهذا … إلخ، بدأ من

(١) ذكره الكتاني في فهرس الفهارس ٢/ ١٠١٦ وسماه: "إطراف الإشراف بالإشراف على الأطراف".
(٢) تقدمت ترجمته في (٢٨).
(٣) تقدمت ترجمته في (٤٧٢).
(٤) هكذا بخط المؤلف، وقال ابن العماد الحنبلي في وفيات سنة ٨٠٣ هـ: وشمس الدين بن الزكي الجعبري، كذا شذرات الذهب ٩/ ٦٦، وكذا نقل قبله الحافظ ابن حجر من خط البرهان الحلبي أنَّ ممن توفي سنة ٨٠٣ من الفقهاء الشافعية: "شمس الدين بن الزكي الجعبري إنباء الغمر (٤/ ٣٥٠)، وقال البغدادي في هدية العارفين ١/ ١٧٧: "ابن الزكي لعله ابن الركن محمد بن أحمد بن علي، شمس الدين أبو عبد الله المقرئ (كذا) المعروف بابن الزكي الحلبي المتوفى سنة ثلاث وثمان مئة"، وذكر كتابه "الإشراف" هذا، وهذا الأخير ذكره السخاوي في الضوء اللامع ٧/ ١٢ فقال: "محمد بن أحمد بن علي بن سليمان الشمس أبو عبد الله ابن الركن المعري ثم الحلبي الشافعي ممن ينتسب إلى أبي الهيثم التنوخي عمر أبي العلاء المعري. ولد في سنة بضع وثلاثين وسبع مئة … مات في الكائنة العظمى سنة ثلاث (قتله تيمورلنك)، فهذا هو فيما أظن.
(٥) هو جلال الدين محمد بن محمد بن عبيد الله القايني أبو محمد، ترجمته في: سلم الوصول ٣/ ٢٤٢، وهدية العارفين ٢/ ١٨٩ الذي ذكر أنه توفي بهراة سنة ٨٣٨ هـ وفيه: "محمد بن عبد الله".
(٦) ترجمته في: إنباء الغمر ٣/ ٤٥٣، والضوء اللامع ١٠/ ٢٨٢، وبغية الوعاة ٢/ ٣٤٨، والشقائق النعمانية، ص ٣٩، والطبقات السنية ٣/ ٢٠٢، وسلم الوصول ٣/ ٤١٨، و شذرات الذهب ٩/ ٣٠١.