كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

٢٥٠٧ - بُستانُ العَطَارِين:

فارسيٌّ، مختصرٌ، لمحمد (١) بن عليِّ بن محمدٍ، المعروف بتاج الخُجَنْديِّ، وهو مفيدٌ، جَمَعَه من نحوِ عَشَرةِ كتب.

٢٥٠٨ - بستانُ القُلوب:

للعلامة جلال الدين محمد (٢) بن أسعد الدوانيِّ، المتوفى سنة سبعٍ وتسع مئة.

٢٥٠٩ - بُستانُ المَعرفَةِ ومنهاجُ الحَقيقَةِ والشَّرِيعَة:

فارسي، لإبراهيم (٣) بن أبي علي بن أبي الفَوَارِسِ الفارسي.

٢٥١٠ - بُستانُ النَّاظِرِ وأَنْسُ الخاطِر:

للشَّيخ محمد (٤) بن ناهِضٍ الحَلَبِيِّ.

٢٥١١ - بستان الواعظين ورياض السَّامِعين:

للشَّيخ أبي الفَرَج عبدِ الرَّحمن (٥) بن علي بن الجوزي الحنبلي البغدادي، المتوفى سنة سبعٍ وتسعين وخمس مئة، وهو مُجلَّدٌ مرتب على مجالس.

(١) لم نقف على ترجمته.
(٢) تقدمت ترجمته في (٣٧٩).
(٣) لم نقف على ترجمة له، على أن ممن نُسب له كتاب بعنوان "بستان المعرفة"، هو أبو منصور الحلاج، كما في هدية العارفين ١/ ٣٠٥.
(٤) نسب البغدادي هذا الكتاب لمحمد بن ناهض بن سالم الحلبي المتوفى بحلب سنة ٧٣١ هـ (هدية العارفين ٢/ ١٤٨)، وهو مترجم في الدرر الكامنة ٦/ ٢٥. وأما سميه محمد بن ناهض بن محمد شمس الدين الحلبي المتوفى سنة ٨٤١ هـ والمترجم في درر العقود ٣/ ٣٧٩ والضوء اللامع ١٠/ ٦٧ ومؤلف سيرة المؤيد شيخ فنسب إليه الزركلي في الأعلام ٧/ ١٢٢ هذا الكتاب على التخمين فقال: "ولعل من تأليفه أيضًا بستان الناظر وأنس الخاطر"، ولعل ما ذكره البغدادي أولى، والله أعلم.
(٥) تقدمت ترجمته في (١٢٤).