للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويروى يُغَرِّدُ مُنْزِفُ ".

ومرة يجعلونه الصَّوْتَ، قال ذو الرُّمَّة:

أرى ناقَتي عندَ المُحَصَّبِ شاقَها ... رَواحُ اليَماني والهَديلُ المُرَجَّعُ

و" القارِيَة " والقَواري جَمْعُها، وهي طير خُضْرٌ تَتيمَّن بها الأعراب، وسمعت العامة تقول " القَواريرُ " ولا أدري أتريد هذا الطائر أم لا.

و" السُّبْدُ " طائر ليِّنُ الريشِ لا يثبت عليه الماء، تُشَبِّه الشعراءُ الخيلَ به إذا عرقت.

و" التَّنَوُّطُ " طائر يُدْلي خيوطاً من شجر ويفرخ فيها.

و" التُّبَشِّر " قالوا: هي الصُّفارِيَّة.

و" الشُّرْشُور " هو البِرْقِش.

و" أبو

<<  <   >  >>