للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وبه إلى بَكْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حُمَيْدٍ الأَنْصَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: ((الْحَاجُّ وَفْدُ اللَّهِ، إِنْ سَأَلُوا أُعْطُوا، وَإِنْ دَعَوْا أُجِيبُوا، وَإِنْ أَنْفَقُوا أُخْلِفُ عَلَيْهِمْ، فَوَالَّذِي نَفْسُ أَبِي الْقَاسِمِ بِيَدِهِ مَا كَبَّرَ مكبرٌ عَلَى نشزٍ وَلا أَهَلَّ مُهِلٌّ عَلَى شَرَفٍ مِنَ الأَشْرَافِ إِلا أَهَلَّ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَكَبَّرَ حَتَّى يَنْقَطِعَ بِهِ مُنْقَطَعُ التُّرَابِ)) .

لَمْ يُخَرِّجُوهُ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ.

شيخٌ آخَرُ

١٢١- مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مِيكَائِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ الرَّبَعِيُّ الشَّافِعِيُّ، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ شَمْسُ الدِّينِ.

رَوَى.. وَرَوَى بِالإِجَازَةِ عَنِ ابْنِ الْبُخَارِيِّ، وَالْعِزِّ الْحَرَّانِيِّ، وَغَازِي الْحَلاوِيِّ وَغَيْرِهِمْ.

حَضَرَتْ عَلَيْهِ فِي الثَّالِثَةِ ((جُزْءَ)) الطَّبَقَا.. خَرَّجَهُ لَهُ الْحَافِظُ تَقِيُّ الدِّينِ مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، وَأَجَازَ لِي رِوَايَةَ مَرْوِيَّاتِهِ.

شيخٌ آخَرُ

١٢٢- مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ محمد بن طرخان بن أبي الحسن ابن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَدَّادٍ السُّلَمِيُّ الصَّالِحِيُّ، شَمْسُ الدِّينِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ابْنُ

الشَّيْخِ زَيْنِ الدين.

<<  <   >  >>