للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

هُوَ أَلَمْ يُبَيِّضْ وُجُوهَنَا وَيُزَحْزِحْنَا عَنِ النَّارِ وَيُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ، فَيَكْشِفُ الْحِجَابَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ، قَالَ: فَوَاللَّهِ مَا أَعْطَاهُمُ اللَّهُ شَيْئًا هُوَ أَحَبُّ إِلَيْهِمْ مِنْهُ)) ، ثُمَّ قَرَأَ: {لِلَّذِينَ أحسنوا الحسنى وزيادة} .

أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ هَارُونَ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنِ وَلِلَّهِ الْحَمْدُ.

شيخٌ آخَرُ

٢٦- أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَفَافِ بْنِ عُمَرَ الْمُوَشِّي ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ الْعَطَّارُ، شِهَابُ الدِّينِ أَبُو الْعَبَّاسِ، الْمَعْرُوفُ بِأَخِي حَيْدَرٍ.

<<  <   >  >>