ص356 - كتاب الطب النبوي لأبي نعيم الأصفهاني - باب أي البلدان أصح وأبرأ من الجذام

فصول الكتاب

-[مقدمة المؤلف]
[+]المقالة الأولى في تقديم المعرفة وفضل صناعة الطب
[+]فصول في المقالة الثانية في معرفة تركيب البدن والصحة
[+]فصول في المقالة الثالثة في أسماء العلل وتدبير المريض
[+]فصول في المقالة الرابعة في معرفة العقاقير ومنافعها
- [+][١٨٣] باب سنا
- [+][١٨٤] باب منافع أعضاء الحيوان
[+]فصول في المقالة الخامسة حفظ المريض بالحمية وتذبير الناقة وقوى الأغذية
[+]المقالة السادسة في الفواكه
- [+][٢٠١] باب قوى الفواكه والثمار
- [+][٢٠٢] باب يذكر فيه الأشياء التي تؤكل بالرطب ليقل ضرره ويذهب بغائلته
  - -ومما يخصب البدن أكل التمر بالقثاء:
  - -أنفع تمر الحجاز العجوة:
[+]المقالة السابعة في اللحوم وما يصنع منها

<< < ج:

ص: > >>

رقم الحديث:

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب فصول في المقالة الثالثة في أسماء العلل وتدبير المريض [٧٧] باب أي البلدان أصح وأبرأ من الجذام

+ - التشكيل

[[٧٧] باب أي البلدان أصح وأبرأ من الجذام]

٢٩٣- حَدَّثَنا سليمان بن أحمد، حَدَّثَنا جعفر بن الفضل، حَدَّثَنا عبد الرحمن بن عبد الملك بن شيبة الحزامي، حَدَّثَنا ابن أبي فديك، حَدَّثَنا موسى بن يعقوب الزمعي حَدَّثَنا الزبير بن عبد الله بن رهيمة، عَن ⦗٣٥٧⦘ هشام بن عروة، عَن أبيه، عَن عائشة قالت: ذكر رسول الله صَلَّى الله عَليْهِ وَسلَّم المدينة فقال: والله إن تربتها ميمونة.

<< < ج:

ص: > >>