للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هؤُلاء بنو الحَارِثُ بن مُعاوِيةَ بن الحَارِث بن مُعاوِيةَ بن ثَوْرٍ.

وهؤُلاء بنو ذُهْل بن مُعاوِيةَ

وَولَدَ ذُهْل بن مُعاوِيةَ بن الحَارِث الأكبر بن مُعاوِيةَ بن ثَوْرٍ بن مُرْتع: إمرأ القَيْس، والسيحَان، وعَامِراً، والناجِيّ؛ أُمهم هِنْد بنت وَهْب بن الحَارِث.

منهم قَيْس بن مُعاوِيةَ فارس العذراء، بن العَاتِك بن امرىْ القَيْس بن ذُهْل، جاهلي.

والصَّلْتُ بن حُجْر بن النُعمَان بن عَمْرو بن عَرْفجة بن العَاتِك، كان في ألفين وخمس مائة من العطاء.

وأبو حُجْر وفد مع أخوته: يَزِيد وعَلس ومَعْدان بني الحَارِث بن عَدِيّ بن عَوْف بن السيحَان بن ذُهْل؛ وهو الذي أبذر بني الحَارِث يوم صيفاه.

وأبنه النُعمَان، صحب عَليّ بن أبي طالِب عليه السلام.

وعَمْرو بن عُوسجة بن عَدِيّ بن عَبْد المَلِك بن عَوْف بن السيحَان الشاعر الذي يقول:

ومَالِكُ دَائِمٌ أَبَداً لِسّلْمى ... وسَلْمَى غَيْر دَائِمَة الوِصَالِ

وخَالِد بن نَهِيك بن قَيْس بن عَمْرو بن مُعاوِية بن العَاتِك، ولي حضرَموْت.

<<  <  ج: ص:  >  >>