للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْأَزْهَرِي التهاويل جمَاعَة التهويل وَهُوَ مَا هال والتهاويل زِينَة الوشي وزينة التصاوير قَالَ وَأَرَادَ زِينَة ريش جِبْرِيل وَمَا فِيهِ صفرَة وَحُمرَة وخضرة مثل تهاويل الرياض

فِي الحَدِيث اجتنبوا هوم الأَرْض أَي بطْنَان الأَرْض وَقيل مَا تشقق مِنْهَا

فِي الحَدِيث فَبينا أَنا نَائِمَة أَو مهومة التهويم دون النّوم الشَّديد

فِي الحَدِيث إِنَّا نصيب هوامى الْإِبِل وَهِي الْمُهْملَة الَّتِي لَا رعي لَهَا

فِي الحَدِيث كَانَ يمشي هونا أَي بتثبت

وَمِنْه قَول عَلّي أحبب حَبِيبك هونا أَي قصدا بِرِفْق لَا بإفراط

فِي الحَدِيث الْمُؤْمِنُونَ هَينُونَ قَالَ ابْن الْأَعرَابِي الْعَرَب تمدح بالهين اللين مخففا وتذم بِهِ مُثقلًا

فِي حَدِيث الْبراق انْطلق يهْوَى بِي أَي يسْرع

فِي الحَدِيث إِذا غرستم فَاجْتَنبُوا هوى الأَرْض هوى الأَرْض جَمِيع واحدتها هوة وَهِي البطنان أَيْضا

فِي صفة عَائِشَة أَبَاهَا وامتاح من المهواة يَعْنِي الْبِئْر القعيرة أَرَادَت أَنه يحمل مَا لم يحملهُ غَيره

<<  <  ج: ص:  >  >>