للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فِي الحَدِيث فانجاب السَّحَاب أَي انْكَشَفَ.

قَالَ رجل يَا رَسُول الله أَي اللَّيْل أجوب دَعْوَة قَالَ جَوف اللَّيْل الغابر وَمَعْنى أجوب أسْرع إِجَابَة.

قَوْله فاجتالهم الشَّيَاطِين عَن دينهم أَي أزالهم والحائل زائل عَن مَكَانَهُ.

فِي الحَدِيث أَو أَصَابَته جَائِحَة فاجتاحت مَاله والجائحة الْمُصِيبَة تجتاح أَي تستأصل.

فِي الحَدِيث فاجتووا الْمَدِينَة أَي كرهوها قَالَ أَبُو زيد اجتويت الْبِلَاد إِذا كرهتها وَإِن كَانَت مُوَافقَة لَك فِي بدنك واستوبلتها إِذا لم توافقك فِي بدنك وَإِن كنت محبا لَهَا.

فِي الحَدِيث أَلا باعده الله سبعين خَرِيفًا للمضمر الْمجِيد الْمجِيد صَاحب الْجواد كَمَا يُقَال رجل مقو إِذا كَانَت دَابَّته قَوِيَّة ومضعف.

فِي الحَدِيث تَركتهم وَقد جيدوا أَي مُطِرُوا مَطَرا جودا وَهُوَ الْكثير.

فِي حَدِيث أم زرع وغيظ جارتها تَعْنِي ضَرَّتهَا.

<<  <  ج: ص:  >  >>